أدركت مناطق البقاع الغربي متأخرةً أنها وقعت ضحية مشروع فتنةٍ مدبّر من تيّار “اللا-كهرباء”،
كاد أن يوقع بين أهل تلك المناطق من خلال التمييز بينهم على أساسٍ طائفيّ وسياسيّ،
فمنذ سنوات وعشرات البلدات التي تقع على حوض الليطاني تستفيد من ربطها بمشروع المعامل الكهرومائية
ما يتيح لها أن تنعم بالتغذية الكهربائية حتى الـ20 ساعة يوميًا.
مخطط ظلامي وتعميةٌ مقصودة خضعت لها قرى البقاع الغربي،
فتمّت قرصنة محطة الكهرباء فيها وتحويلها الى القصر الجمهوري.
سنريكم كيف!
المصدر: سبوت شوت
