مع إقتراب موعد الإنتخابات تكثر “المكرومات” والمساعدات الإجتماعيّة،
والخدمات المجانية وتتحوّل الأحزاب من مؤسساتٍ سياسيّة إلى جمعياتٍ خيريّة
لا تبغى الرّبح وتخاف على مصلحة أبنائها.. نعم، إنها صحوة الضمير التي يتم ضبط إعداداتها فقط كل 4 سنوات وقت الإنتخابات…
كل هذه الهدايا والتقديمات المجانية التي تنشط قبيل الإنتخابات
وتتوقّف حُكماً بعدها كما تجري العادة، تندرج تحت مسمّى “الرشوة الإنتخابيّة”.
فما هي الرشوة وما هي أبرز أشكالها؟
كيف يُعرّف قانون الإنتخاب الرشوة؟ وهل ستستفحل مع إنهيار الإقتصاد وتفاقم الأزمة المعيشيّة؟
لمزيد كم التفاصيل، تابعوا هذا التقرير.
المصدر: سبوت شوت
