اقتصاد

“منصرف الدولار يلي معنا”؟.. خبير إقتصادي ينصح وهذا هو الجواب! (فيديو)

يمتلك الدولار الأميركي في لبنان تحديداً طاقةً لا حدود لها، فيستمر في مساره التصاعدي دون أن يلهث حتى، مدعوماً بمجموعةٍ من المضاربين تغذّيه بهذه الطلقة.

ولا يقتصر الأمر على المضاربين فقط، فسلسلةُ عوامل تمدّه بالطاقة بدءاً من المشاكل السياسية

والإقتصادية والسوق السوداء، وسوء الإدارة النقديّة وغيرها من التعاميم التي ساهمت في تقهقر الليرة اللبنانية مقابل ال دولار.

الدولار الليوم تخطى الـ 35 الفاً في مدّةٍ لم تتجاوز العشرة أيام من الإنتخابات النيابية، رغم الوعود بأن الإنتخابات ستكون حاسمة لجهة تهدئة السوق النقدية وإستقرار سعر الصرف .

ووسط المشهد الضبابي الذي يكتنف المستقبل النقدي، يسأل المواطن: “بضب دولاراتي أم ببيعن؟”

كيف يؤثّر الإرتفاع الجنوني ل الدولار على السلة الغذائية للمواطن، وما هو السيناريو المنتظر؟

لمزيد من التفاصيل، تابعوا التقرير.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى