يُشير بعضُ الذين يُتابعون حركة ومواقف رئيس الحزب التقدّمي الإشتراكي وليد جنبلاط بأنّ “الأخير يَظهر وكأنّه يسعى لأكثر من تنظيم الخلاف مع حزب الله”.
وظهر ذلك جليًّا مع غياب المواقف “الإشتراكيّة والجنبلاطيّة” المُنتقدة لـ “الحزب” .
ووفق المُتابعين، فإنّ
“النائب السابق غازي العريضي هو مَن يَلتقي بمسؤولين من حزب الله وهو مَن نصح جنبلاط بأنْ يَسير على هذا النهج أيّ مع فريق المُمانعة في ظلّ المُتغيّرات في المنطقة،
ومِن هنا كان “التنقير الجنبلاطي” على معراب وبكركي ما ترك إستياء لدى حلفائه”.
ويُرجّح المتابعون
“سعي بيْك المختارة في المرحلة المُقبلة بالتكافل والتضامن مع كُل من “حزب الله” و”التيار الوطني الحرّ” لتغيير القانون الإنتخابي
بعد أنْ رُصدت مؤخرًّا حركة إتصالات على خطّ المختارة- ميرنا الشالوحي، وكذلك على خطّ المختارة- حارة حريك”.
ليبانون ديبايت
للمزيد من الاخبار اضغط هنا
