قضي الأمر، وتم الإتفاق على الإسم الرئاسي الذي يجمع قوى المعارضة والتيار الوطني الحر، بحسب ما أفادت مصادر “تيّاريّة” لـ “سبوت شوت”
وتفيد الأوساط المتابعة بأنه خلال أيام سيخرج الإسم رسميًا الى العلن من قبل المعارضة، ثم سيوافق عليه التيار الوطني الحر، وتبدأ حينها مرحلة الإتفاق على المشروع لطرحه على الأفرقاء الآخرين
فمن هو هذا الرجل الذي اقترب من جمع مكونات وازنة في المجلس النيابي حول اسمه؟
تابعوا التقرير.
