صدر عن إدارة الإعلام في “بنك بيروت” بيانٌ جاء فيه، ” تتداول إحدى منصات التواصل الاجتماعي معلومات عن تدخل “بنك بيروت” في السوق شارياً الدولار الأميركي، ما تسبب ببلبلة ما لبثت أن هدأت”.
وأضاف، “يهم “بنك بيروت” التأكيد أن ما جرى لا ينطبق وفحوى ما يتّم تداوله، ذلك أن بعض مستحقات المقاولين قد تم الإفراج عنها من السلطة المعنية، وقمنا بالفعل بتسديدها لهم بالعملة الوطنية، فسارع بعضهم إلى شراء الدولار الأميركي بقيمتها، الأمر الذي سبّب اختلاطا في الوقائع عند الناشطين”.
وتابع، “فحسماً للأمور وتبياناً لحقيقتها كان هذا التوضيح”.