يعود 4 آب محمّلًا بمشاعر لن تمحى من ذاكرة كل من عايشه، إنما ما يعمّق جراح الأمهات والآباء والأبناء المفجوعين هو أن أحد أكبر الانفجارات غير النووية بالتاريخ، لم يكن سببًا بتغيير ذهنية تضييع العدالة في لبنان
فاليوم، وبعد 3 سنوات على الفاجعة، لا يوجد موقوفًا واحدًا، ولم يصدر حتى القرار الاتهامي بسبب صراع قضائي سياسي كاد يكون فتيل انفجار يوازي نيترات المرفأ
فهل ضاع حق الضحايا الى الأبد؟
وهل سيصل سيناريو التحقيق الدولي الى نتيجة فعلية؟
وهل فرضية القصف الإسرائيلي تتقدّم على غيرها اليوم؟
تابعوا التقرير.