لم يتخطَ اللبنانيون بعد السنوات الثلاث الكئيبة التي عاشوها مع فيروس كورونا، والخوف من تجدّدِ هذا الكابوس يُقلقهم!
واليوم وبعدما كانوا قد تنفّسوا الصعداء قليلًا، يُطلّ كورونا من جديد بعد ازديادِ الحالات في المستشفيات التي بدورِها ترفعُ من جهوزيتِها، وقد انتشرت في الأيام المنصرمة تسجيلات صوتية في لبنان تُثبت ذلك.