يتخوّف متابعون من التداعيات الأمنية على رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل، الذي بات اليوم محور الحركة السياسية لجهة الدور الخطير الذي يقوم به في تمرير الوقت عمداً لحشر كافة الأفرقاء، وعلى رأسهم حلفائه، للسير بخياراته السياسية. وتتظهّر هذه المخاوف أكثر، بالنظر إلى العداوات التي جمعها باسيل في الشارع المسيحي مع خصومه السياسيين، كما وفي بيته الداخلي.
ليبانون ديبايت