لم تأتِ تسمية طرقات لبنان بـ “طرقات الموت” من عدم، إذ باتت تشهد على قصص حزينة يوميًا لعائلات تودّع أولادها وأحبائها في حوادث مروّعة.
وقد شهدت أرقام الحوادث ارتفاعًا كبيرًا في شهرَي تموز وآب من فصل الصيف.
لم تأتِ تسمية طرقات لبنان بـ “طرقات الموت” من عدم، إذ باتت تشهد على قصص حزينة يوميًا لعائلات تودّع أولادها وأحبائها في حوادث مروّعة.
وقد شهدت أرقام الحوادث ارتفاعًا كبيرًا في شهرَي تموز وآب من فصل الصيف.