أكّد النائب أشرف ريفي أننا “اليوم في حالة احتلال إيراني، ونرفض الحوار المشروط”.
ولفت في حديث لـ”صوت لبنان”، إلى أن “الأفضلية في ملف الرئاسة لقائد الجيش في هذه المرحلة الاستثنائية”.
وأضاف، “فرنسا قدمت في البداية اقتراحًا رُفض من اللبنانيين ومن قبل القوى السيادية وبعدها خرج لودريان من هذا الطرف لأنه شعر بـ”صدمة” وبوجود عقبة مسيحية وسياسية”.
وتابع، “المحصلة اليوم أن لودريان يقوم بتهيئة الخيار الثالث باعتبار أننا دخلنا معركة ما بين سليمان فرنجية وجهاد أزعور وثبُت لحزب الله أن أقصى ما يمكن أن يحصل عليه هو 51 صوتًا”.
وأردف، “في حال أصرّ الثنائي الشيعي للحفاظ على ماء الوجه مع سليمان فرنجية ستكون المواجهة في الدورة الأولى بين فرنجية ومرشح المعارضة جهاد أزعور ولكن في الدورة الثانية أتصور أن العماد جوزيف عون سيكون مرشح المعارضة”.