أشار النائب مارك ضو أنّ “البنى التحتية تتآكل والمسؤولية لا تقع فقط على كاهل البلديات بسبب محدودية إمكانياتها بل على وزارة الاشغال”.
واعتبر ضو، أنّ “الثنائي الشيعي متمسّك بمرشحه ويعطّل الحل الداخلي”، مؤكّداً أنّنا “كمعارضة نعتبر أن التسويات السابقة لم تحقق النتائج المرجوّة وهي تفكّك مؤسسات الدولة”.
وكشف ضو أنّه “لا رغبة في أن نسلك هذا المسار الذي يعطّل الدستور، مضيفاً أنّنا “مع الالتزام بالرجوع إلى الدستور والالتزام به ونعمل على أساسه”.
وأوضح أنّ “قوى المعارضة لا تريد رجلاً سياسياً بمواصفات سليمان فرنجية ولا رغبة بتكرار تجربة عهد الرئيس السابق ميشال عون”، بل أنّ “المرحلة تتطلب رجلاً إصلاحياً”.