أبلغت شركاتٌ في مطار رفيق الحريري الدولي موظّفيها بأنّ كافة شؤونهم المالية وخدماتهم ستبقى قائمة ومستمرّة ولن تتأثر في ظلّ الإجراءات الإحترازية المُتخذة ضمن المطار في ظلّ الأجواء المرتبطة بإمكانية نشوب حربٍ بين لبنان والعدوّ الإسرائيليّ.
وتبين أنَّ بعض تلك الشركات حافظت على أساس الرواتب ولم تُجر أي حُسومات مالية إلا على “بدلات النقل” في حال لم يُداوم الموظف في مركز عمله خلال أيامٍ مُحدّدة.