عُلم أن الملف الرئاسي عاد إلى التداول بقوة، ولكن من دون أن تكون هناك أي مؤشرات من اللجنة الخماسية إزاء صيغة التسوية المرتقبة، فيما سُجّل انقسام ما بين أعضاء هذه اللجنة، بحيث باتت واشنطن وباريس تنسّقان بشكل منفرد عن باقي الأعضاء، وهو ما سيظهر في زيارة موفدين فرنسي وأميركي قريباً إلى بيروت.