تستقطب دارة الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط كعادتها الاهتمام الدولي والشعبي، وهو ما برز في اليومين الماضيين من حركة الموفدين الدوليين والمحليين.
وتتوقف مصادر الحزب التقدمي الاشتراكي عند هذه الخاصية لزعيم المختارة, وتلفت الى انه الشخصية السياسية التي تحرص الوفود الرسمية على لقائها من خارج التصنيف البروتوكولي.
واذا كانت هذه الحركة لافتة فان العيون تذهب الى فحوى ما تتضمنه هذه اللقاءات والملفات التي تتركز عليها.