علم ليبانون فايلز أن ليلى عبد اللطيف تقدّم الإستشارات للرؤساء، وسبق أن عملت مستشارة لرئيس عربي راحل لمدة 15 عاماً ولرئيس فرنسي راحل هو جاك شيراك، حيث كانت تتحدّث معه بالعربية ويتولّى مترجم نقل ما تقوله الى الفرنسية. وتتردّد عبد اللطيف من حين لآخر على فرنسا وسويسرا حيث توافيها الى هناك شخصيات سياسية عربية خاصةً من المغرب وتونس وليبيا لتقدّم اليها الإستشارة وفقاً لإلهاماتها.