وسط مخاوف مستمرة بشأن الظروف الصحية التي تعرضت لها أميرة ويلز كيت ميدلتون، تتوقع وسائل الإعلام البريطانية “إعلانًا مهمًا” من العائلة المالكة البريطانية.
لكن وفقًا للتقارير، تم إخطار وحدة إنتاج الأحداث في BBC بالبقاء في حالة تأهُّب لإعلان “مهم للغاية” من العائلة المالكة “في أي لحظة” في أعقاب الأزمة الصحية الحالية.
فالشائعات المحيطة باختفائها عن الحياة العامة، تتراوح ما بين تضاعف حالتها الصحية والتي من الممكن قد أدت لوقوعها في غيبوبة أو وفاتها. وشائعات أخرى حول انفصالها عن الأمير ويليام بسبب علاقته الأخيرة المشتبه بها مع صديقة الثنائي منذ فترة طويلة روز هانبري مما يعيد إلى الأذهان قصة والدها الملك تشارلز مع الأميرة ديانا.
تقارير طبية تتحدث عن صحة الأميرة كيت وتعافيها، حيث تقول إنها حالياً تحت الرقابة، اعتماداً على شدة جراحة البطن، يُنصح المرضى عادة بالوقوف على أقدامهم والمشي في المراحل المبكرة من التعافي. فإنَّ كيت ميدلتون حالياً لا تقوم بأي أنشطة متعبة خلال فترة تعافيها من الجراحة.
وتمر أميرة ويلز بواحدة من أصعب مراحل حياتها هذه الأيام حيث تتعافى بعد عملية جراحية كبرى في البطن، وتواجه ردود فعل عنيفة على وسائل التواصل الاجتماعي بسبب فضيحة الصور الأخيرة التي نشرها حسابها مع الأمير ويليام، واكتشاف أنها معمولة بالذكاء الاصطناعي لوجود العديد من الأخطاء، ومن بعدها قام بحذفها بسرعة.
والتقارير تفيد بأن أميرة ويلز لن تتولى مهامها الملكية حتى عيد الفصح في أبريل حيث تتعافى من جراحة في البطن. كما أثار مكان وجود كيت التكهنات بسبب غيابها الطويل عن تجمع العائلة المالكة، حيث شوهدت آخر مرة مع العائلة المالكة في ساندرينغهام في عيد الميلاد، فعن ماذا سوف يكون إعلان العائلة المالكة؟