خبرٌ قادم من طهران بدأ يثير تساؤلات كبيرة على صعيد ايران والمنطقة ولبنان
فاز برئاسة ايران من جاهر بانتقاده لموقف السلطات الإيرانية بشأن وفاة الشابة مهسا أميني عام 2022 وخرج بعد فوزه ليتعهد بفتح إيران أمام العالم وتوفير الحريات التي يتوق إليها شعبها
إنه مسعود بيزيشكيان – “الإصلاحي” الذي هزم من وصف بأنه “ظل المرشد” المحافظ المتشدد سعيد جليلي، وبدا فوزه وكأنه سقوطًا ثانيًا لطائرة الرئيس الراحل ابراهيم رئيسي، ما شكّل صدمة ايجابية للبعض وسلبية لآخرين
في لبنان، علم “سبوت شوت” أن بعض المقربين من المحور الإيراني وبعد صدور النتيجة بدو وكأنهم في “مجلس عزاء”، فهل فعلًا تعتبر نتائج الانتخابات ضربة قاسية للمرشد وبالتالي ستنعكس على الساحة الإقليمية والنظام الإيراني؟