قد نختلف في السياسة وفي بعض تفاصيلها، ولكن عندما يتعلق الأمر بالقضايا الوطنية، تظل صيدا ثابتة على خطها الوطني العروبي المقاوم
إن صيدا، بأصالتها وتاريخها العريق، تظل صيدا كما عرفناها دائمًا: إنها صيدا معروف سعد، عاصمة الجنوب وبوابة المقاومة.
وكما أكد اليوم وسابقاَ الدكتور أسامة سعد، نؤكد المؤكد نحن أهلكم وإخوانكم، وسنبقى على الدوام سندًا لكم في أفراحكم وأحزانكم، في مقاومتكم وصمودكم.
أبواب صيدا عاصمة الجنوب وبوابة المقاومة والتحرير مفتوحة لكم، بيوتنا بيوتكم، أرضنا أرضكم، نحن بجانبكم ومعكم وأمامكم وألف ألف تحية لما قدمتموه و تقدموه.