شكوك حول حقيقة إصابة كيت ميدلتون بالسرطان: فما القصة؟

شكوك حول حقيقة إصابة كيت ميدلتون بالسرطان: فما القصة؟

أُثيرت شكوك عديدة حول حقيقة تشخيص كيت ميدلتون أميرة ويلز بمرض السرطان، خاصة بعد ظهور كيت مؤخراً في تجمع رسمي.

أثارت مراسلة ملكية الشكوك حول حقيقة تشخيص أميرة ويلز بالسرطان في سبتمبر الماضي، ولكن سرعان ما عادت هذه الشكوك للظهور خلال الفترة الحالية، خاصة بعد مشاركة كيت في مهرجان إحياء الذكرى. 

وأشارت مراسلة سكاي نيوز، ريهانون ميلز، أن كيت مصابة بـ “الخلايا ما قبل السرطانية” حيث تم اكتشافها لدى ميدلتون، بدلاً من أن تكون مصابة بالسرطان، وانتشرت الشائعات غير العادية التي تفيد بأن كيت ميدلتون لم تصب بالسرطان مطلقاً، حيث أكد التقرير أن الأميرة كانت مصابة بـ “خلايا ما قبل السرطان” فقط.

ويرجح البعض أن ما جعلها تعلن إصابتها بالسرطان هو تراجع شعبية العائلة المالكة البريطانية، وهناك آخرون يؤكدون على أن” الخلايا ما قبل السرطانية يمكن أن تتحول بسهولة إلى خلايا سرطانية، كل ذلك قوبل بعدم رد رسمي من قبل العائلة المالكة حتى الآن.

يذكر أن الأميرة كيت عندما اختفت عن الأنظار لأسابيع متتالية، أثارت الكثير من التكهنات حول صحتها وزواجها، قبل أن تعاود الظهور في صورة تبين أنها مفبركة، بعد احتجاجات من وكالات الصور والأنباء العالمية التي أعلنت أن مكتب ويليام وكيت لم يعد مصدراً إخبارياً موثوقاً، بدا أن كيت ظهرت بعد ذلك لتكشف عن إصابتها بالسرطان في أول مقطع فيديو لها.

ولكن من المثير للدهشة أن هذه القصة أصبحت الآن موضع تساؤل بعد تقرير سكاي نيوز الذي قال إن كيت عولجت بالفعل من “خلايا ما قبل السرطان”، ويعود تاريخ التقرير في الأصل إلى شهر سبتمبر، ولكنه عاد إلى الظهور على الإنترنت خلال هذا الأسبوع.