اخبار محلية

في جمهورية العار الضابط “فاليه باركينغ”

ليس معلوماً ما هو أسوأ. “صورخة” الدولار ليلامس حدود ثلاثين ألف ليرة، وربّما أربعين وخمسين ألفاً بعد رأس السنة،

أم رصد حالات داخل أحد الأجهزة الأمنيّة لضبّاط انضمّوا إلى مجموعات “الفاليه باركينغ” طمعاً في كسب مدخول

إضافي يقيهم شرّ العوز ومدّ اليد.

نعم. بعض الضبّاط من أصحاب الرتب الصغيرة اختاروا مهناً طارئة على الحياة العسكرية حوّلت الضابط إلى عامل “فاليه باركينغ” مع “خدمة” فتح الباب لصاحب السيارة “المدني”… و”أمرك سيدنا”!

المصدر: نداء الوطن

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى