معلومات خطيرة وصلت الى لبنان.. هذا ما كشفه قاسم قصير!
اللعبُ على حافة الهاوية هو أكثر ما يجيده السياسيون… والرهائن طبعًا هم اللبنانيون الذين من المؤكد أن ما يجري
في الخارج لن يغنيهم أو يُسمِنُهم من جوع. لكن فشل المفاوضات الخارجية ومنها مفاوضات فيينا ستهوي بهم وبالسياسيين تحت سابع أرض.
لبنان وُضع منذ هذه اللحظة على فالقٍ خطير حتى إشعارٍ آخر،
ومن لا يعي خطورة وحساسيّة ما يجري في الخارج فهو واهم.
فمفاوضات فيينا قد تُفجِّر الساحة اللبنانية وتقلبها رأسًا على عقب في أيّةِ لحظة، أما زعماء الإنهيار في لبنان،
بدأوا بشحن الداخل ورفعوا منسوب التوتر، فهل حان موعد الزلزال الكبير؟
جميعنا يذكر “فيديو البلطجي”، لرئيس التيّار الوطني الحر جبران باسيل قُبيل إنتخابات عام 2018، وما تبعه وما سبَقَه من استفزازاتٍ وتوترات مخيفة في الشارع! فهل يتكرر سيناريو التوتر الأمني هذه الإنتخابات!؟
المصدر: سبوت شوت
مواضيع ذات صلة:
عامٌ مصيري… وهذا ما يَحتاجه لبنان!
في لبنان “لا شيء يُبشّر بالخير”… ما السيناريو “الخطير” الذي يَنتظر اللبنانيين؟
