في ظل الهدوء الحذر في سعر الصرف، فتشوا عن هدوء مصرف لبنان “الذي لا يزال صائمًا” عن أكل الدولار!
لكن المركزي وقع قبل أيام في مأزقٍ لا يُحسد عليه، والطريق الوحيد أمامه اليوم، وعرٌ لا يخلو من قراراتٍ كارثيّة ومجنونة.
فماذا سيحدث؟ ومتى ساعة الصفر؟!
اربطوا الأحزمة وتابعوا حتى النهاية!
