أكّدت المهندسة رانيا عبد الصمد منسقة الحملة الاعلامية الشتوية لوزارة السياحة “عيدا عالشتوية”، أنه وبعد نجاح الحملة الصيفية “أهلا بهالطلة”، أرادت وزارة السياحة أن تكرّر التجربة في الشتاء وتقول “عيدها عالشتوية”.
وأشارت الى أن في هذا القول لعب على الكلام فـ”عيدها عالشتوية” ممكن أن تعني “عيد” أو “كرّر الطلة”، والمعنى الآخر: “عيّد” بالاشارة الى أعياد الميلاد ورأس السنة والمناسبات الاخرى.
وكشفت في حديث للـLBCI أن الوزارة تركّز على جميع إحتفالات المناطق اللبنانية كالبترون، جبيل، جونية، إهدن، بكفيا لكنها ترعى أيضاً احتفالات في بيروت.
وقالت: “نعمل بالشراكة مع نقابة أصحاب وكالات السياحة والسفر على حزمة كاملة ليستطيع اللبناني أن يمضي بضعة أيام بسعر مقبول”.
ولفتت الى أنه في فصل الصيف زار لبنان مليون و600 ألف سائح دعموا الاقتصاد والمؤسسات السياحية.
