اخبار محلية

“يا محلا إيامك يا سلامة”:خضات وقفزات عالية للدولار… وهؤلاء سيدفعون الثمن!

شهران وأكثر واللبنانيون مرتاحون من ملاحقة سعر صرف الدولار على المنصات التي تزودوا بها على هواتفهم الخليوية.

لم يعد يقلقهم الصعود والهبوط لأن القائمين على اللعبة النقدية ثبتوا العسر على الـ 93 ألف ليرة.

هذا التثبيت يعيدنا بالذاكرة إلى التثبيت السابق الذي إمتد من العام 1993 إلي العام 2019 لنفع ثمن ذلك باهظاً.

كم تكلّف عملية تثبيت الدولار على سعرو الـ93 الف ليرة؟
هل يستطيع مصرف لبنان وحاكمه رياض سلامة الاستمرار بسياسة التثبيت هذه؟
وما مصير الدولار بعد انتهاء ولاية سلامة بعد ايام قليلة؟
لمزيد من التفاصيل، تابعوا هذا التقرير.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى