اخبار محلية

“ما بعد بعد بعد فرنجية”… حركةٌ غريبةٌ ستجعل من جعجع “بطلاً” ومن باسيل “متقلّباً”!

سجّل الدكتور سمير جعجع أو بالأحرى القوات اللبنانية نقطة إضافية على التيار الوطني الحر، فكسب الحكيم جولةً جديدةً من الحرب الباردة مع جبران باسيل.

وشكلت مشاركة التيار الوطني الحر في الجلسة التشريعية ضرباً جديدا لمصداقية هذا التيار تجاه جمهوره أولاً والشعب اللبناني ثانياً، فهو من كان يرفض منذ الشغور الرئاسي عقد أي جلسة تشريعية تحت أي مسمّيات وها هو اليوم يساهم في قتل الديمقراطية المتمثلة بالإنتخابات البلدية.

لماذا أقدم التيار على خطوة اعتبرها البعض ناقصة؟

هذا الموقف دفع بالكثيرين للسؤال حول احتمال التراجع اليوم في الشأن البلدي من أن ينسحب تراجعاً في الموقف الصلب من الإستحقاق الرئاسي.

فهل نشهد على من رفض منذ اللحظة الأولى فرنجية رئيساً للجمهورية بدءاً من التسجيل المُسرّب من باريس وصولاً الى كافة التصريحات والمؤتمرات الصادرة عنه وعن أعضاء كتلته، أن يعود اليوم ليعلن تبني ترشيح بيك بنشعي؟

لمزيد من التفاصيل، تابعوا هذا الفيديو.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى