| أُرجئت جلسة مجلس الوزراء التي كان مقرراً عقدُها اليوم, وكان على جدولِ أعمالِها 16 بنداً, إلا انَّ البنود الأهم التي كان من المقررِ طرحُها، ما يتعلّق بمناقصة الفيول، والثاني المتعلّق بمناقصة البريد التي رفضها ديوان المحاسبة والتي قد تكون احدَ اسبابِ تطييرِ الجلسة خوفاً من إشكالٍ يقع بين وزير الإتصالات وزملائهِ، والثالث هو المتعلّق بتأجيل تسريح قائد الجيش، الذي كان من خارج جدول الأعمال، حيث تشير المعلومات أنه قد يكون أحد الأسباب ايضًا لتطيير الجلسة. ولكن ما مبرِرات الوزراء الذين تغيبوا عن الجلسة؟ ولماذا جرى ابلاغ الوزراء وهم في طريقهم الى الجلسة بتأجيلها رغم ان الرئيس ميقاتي عقد لقاءً تشاورياً مع الوزراء الحاضرين؟ فماذا جرى خلال اللقاء التشاوري المذكور؟ تابعوا التقرير |
